4-من توصيات بعض المعالجين للمرضى بعد انتهاء جلسة العلاج:
- منهم من يمنع المرضى من تناول بعض الأطعمة والأشربة كالحمضيات واللوزيات والقهوة والشاي.
- ومنهم من يمنع المريض من تناول الطعام أو الشراب خارج بيته.
- ومنهم من يمنع المريض من تناول أي طعام أو شراب من يد زوجته أو أقرب الناس إليه فيصيبه بداء الوسوسة ويأمره بقطيعة الرحم.
- ومنهم من يمنع الأنثى من المشاركة في الأفراح والأتراح والنظر في المرآة.
- ومنهم من يعطي المرضى ماء مرقياً ليشربوا منه كونه قرأ عليه بنفسه فأصبح الشفاء مقروناً به.
- ومنهم من يأخذ على عاتقه رفع الدواء الموصوف للمرضى من قبل الأطباء المختصين ويطلب منهم عدم تناوله.
- ومنهم من يطلب من المراجعين استعمال مواد استطلاق البطن مثل (حبة العافية، وتسمى حبة الملوك ) و (دم الأخوين) و (قسط الأخت) لإخراج السحر المطعوم من معدهم، وقد لا يكونوا مسحورون أصلاً وهذه المواد خطرة لما تحويه من سموم وبعض مكوناتها قد تترسب في الكلى وتحدث أمراضا عضوية ونفسية، مع العلم أن السحر المطعوم يتم استفراغه أثناء جلسة الرقية دون الحاجة إلى إدخال أي مادة تنظيف للمعدة، وإذا أراد شخص أن ينظف معدته فلا ينسب هذا الإجراء إلى الرقية الشرعية.
- ومنهم من يطلب من المريض أن يزرع نوعاً معيناً من النباتات في بيته أو أمامه ليمنع الجن من دخوله.
- ومنهم من يعطي المرضى تمائم وحجباً وخرزاً وأجزاء من حيوانات ميتة أو مقصات معدنية أو أقفال حديدية أو خيوط معقدة وغير ذلك من الأمور التي توقعهم بالشرك.
هذا بعض ما لمسته وسمعته وقرأته والمخفي أعظم والمعالج الذي يسير بهذا الطريق هو إما صاحب هوى أو مقتبس من علوم الدجل والسحر والشعوذة فهذه مصيبة أو أن يكون جاهلاً مقلداً لغيره فالمصيبة أعظم.
كل ما تقدم غريب وعجيب ولكن الأغرب والأعجب من ذلك هو أن كثيراً من الناس يتدافعون ويتسابقون على أبواب هؤلاء طلباً للعلاج ! ؟
- منهم من يمنع المرضى من تناول بعض الأطعمة والأشربة كالحمضيات واللوزيات والقهوة والشاي.
- ومنهم من يمنع المريض من تناول الطعام أو الشراب خارج بيته.
- ومنهم من يمنع المريض من تناول أي طعام أو شراب من يد زوجته أو أقرب الناس إليه فيصيبه بداء الوسوسة ويأمره بقطيعة الرحم.
- ومنهم من يمنع الأنثى من المشاركة في الأفراح والأتراح والنظر في المرآة.
- ومنهم من يعطي المرضى ماء مرقياً ليشربوا منه كونه قرأ عليه بنفسه فأصبح الشفاء مقروناً به.
- ومنهم من يأخذ على عاتقه رفع الدواء الموصوف للمرضى من قبل الأطباء المختصين ويطلب منهم عدم تناوله.
- ومنهم من يطلب من المراجعين استعمال مواد استطلاق البطن مثل (حبة العافية، وتسمى حبة الملوك ) و (دم الأخوين) و (قسط الأخت) لإخراج السحر المطعوم من معدهم، وقد لا يكونوا مسحورون أصلاً وهذه المواد خطرة لما تحويه من سموم وبعض مكوناتها قد تترسب في الكلى وتحدث أمراضا عضوية ونفسية، مع العلم أن السحر المطعوم يتم استفراغه أثناء جلسة الرقية دون الحاجة إلى إدخال أي مادة تنظيف للمعدة، وإذا أراد شخص أن ينظف معدته فلا ينسب هذا الإجراء إلى الرقية الشرعية.
- ومنهم من يطلب من المريض أن يزرع نوعاً معيناً من النباتات في بيته أو أمامه ليمنع الجن من دخوله.
- ومنهم من يعطي المرضى تمائم وحجباً وخرزاً وأجزاء من حيوانات ميتة أو مقصات معدنية أو أقفال حديدية أو خيوط معقدة وغير ذلك من الأمور التي توقعهم بالشرك.
هذا بعض ما لمسته وسمعته وقرأته والمخفي أعظم والمعالج الذي يسير بهذا الطريق هو إما صاحب هوى أو مقتبس من علوم الدجل والسحر والشعوذة فهذه مصيبة أو أن يكون جاهلاً مقلداً لغيره فالمصيبة أعظم.
كل ما تقدم غريب وعجيب ولكن الأغرب والأعجب من ذلك هو أن كثيراً من الناس يتدافعون ويتسابقون على أبواب هؤلاء طلباً للعلاج ! ؟